داليا الانصارى
السبت، 3 أبريل 2010
وثائق الهلوكست!!!
مثل كثير طبعات البروتوكولات التي تُشرت في العشرينات, تتهم هذه النسخة الفرنسية اليهود أنهم غرباء ولهم سلطة خطيرة.
تم النشر في لندن سنة 1920.
"اليهودي الدولي" المبني على أساس "البروتوكولات", تم بيع أكثر من 500.000 نسخة وتُرجم إلى 16 لغة.
1922: الطباعة الحادية والعشرون لـ "اليهودي الدولي". ألمانيا.
المراسل الصحفي لجريدة نيو يورك هارالد يعلن أن البروتوكولات "هي كذبة وحشية ورهيبة اخترعت لقذف جميع اليهود.
تعليق ألفريد روزنبرغ سنة 1923 حول البروتوكولات (هذه النسخة هي الطبعة الرابعة) يدعم الأيديولجية النازية ضد اليهود.
ملك السعودية فيصل يقدم نسخ طبعات البروتوكولات إلى زائري الدولة خلال السبعينات.
ضهرت هذه الترجمة العربية من قبل أجاج نويد للبروتوكولات في موقع كفلته الخدمة الدولية للإعلام في فلسطين.
تدعي هذه النسخة السورية للبروتوكولات أن العملية الإرهابية من 11 سبتمبر 2001 هي نتيجة المآمرات الصهيونية.
ملصقة كبيرة من الدعايات النازية تشجع الألمان على تكوين عائلة كبيرة.
كذبة خطيرة: بروتوكولات حكماء صهيون في مركز الدراسات جوندا
يشرح المتحف كيف استعملوا النازيون البروتوكولات لنشر كراهية اليهود.
دبابات فيلق إفريقيا بقيادة أرفين رومل عند تحركها نحو القوات المسلحة البريطانية.
جيش الحلفاء يشحن زوارق اقتحام برمائية من ساحل الجزائر خلال عملية الحارق المتعمد.
يعتاد جيش الحلفاء مدينة تونس بعد محاربة قوات المحور بنجاح خلال الحملة الإفريقية.
الجنرالان الأمريكان دوايت د. أيزنهاور (على اليمين) وجورج س.
رؤية داخل ثكنات السجناء بأوردروفو المحتشد الفرعي لبوخنوالد. تم التصوير بعد التحرير.
الجينيرال دوايت أيزنهاور وضباط آخرين من الجيش الأمريكي يشاهدون خلال جولة في محتشد أوردروف المحرر جثث السجناء
يهود يحملون ممتلكاتهم خلال نفيهم من محتشد خيلمنو.
رؤية السلك الشائك الثنائي المحيط بمحتشد أوردروف, المحتشد الفرعي لبوخنوالد
مواطنون ألمان من مدن مجاورة يحفرون قبورا لبعض ضحايا محتشد أوردروف بألمانيا
برج المراقبة وثكنات بالمحتشد الفرعي أوردروف ببوخنوالد.
جندي أمريكي يركع أمام جثة سجين بجانب الطريق قرب مدينة غاردليغن.
لافتة في الجبانة العسكرية بمدينة غاردليغن لذكرى السجناء الذين قُتلوا من قبل قوات الأمن الخاصة في مخزن قرب المدينة.
يفحص الجيش الأمريكي الموقع الوحشي بمدينة غاردليغن.
الجيش الأمريكي معية كتيبة مشاة رقم 102 في مخزن خارج مدينة غاردليغن حيث تم حرق أكثر من ألف سجين من قبل قوات الأمن الخاصة.
جنود ألمان صغار يساعدون على عمليات نفي اليهود من الحي اليهودي لزيخلين إلى محتشد خيلمنو.
جنرال دوايت أيزنهاور (في الوسط), قائد جيش الحلفاء, أمام جثث السجناء الذين لقوا حتفهم بمحتشد أوردروف بألمانيا.
جنرال دوايت أيزنهاور (في الوسط على اليمين) أمام جثث ضحايا محتشد أوردروف بألمانيا.
مخزن بضواح مدينة غاردليغن حيث لقي أكثر من ألف سجين حتفه.
يهود من محتشد لودش أجبروا على التحويل إلى سكة حديدية ضيقة بكولو خلال نفيهم إلى محتشد خيلمنو. كولو
طبيب وجندي أمريكي أمام جثة سجين أُطلقت النار عليه من قبل قوات الأمن الخاصة في الطريق قرب مدينة غاردليغن
حراس قوات الأمن الخاصة خلال العمل بينما تجبر شرطة الحي اليهودي بلودش اليهود على الصعود في قطارات النقل إلى خيلمنو أو أوشفيتز.
غلاف ألبوم صور.
الملازم الأول لقوات الأمن الخاصة كارل هوكر. 21 يونيو 1944.
تركض النساء المساعدات لقوات الأمن الخاصة على منحدر بسولاهوت نحو لحن أكورديون.
كارل هوكر. عنوان الصورة هو "صيف 1944".
ابتداء الاحتفال.
غناء خلال اجتماع قادة قوات الأمن الخاصة بسولاهوت.
سولاهوت, مأوى قوات الأمن الخاصة.
ريشارد بير والدكتور يوزف منغلي ورودلف هوس.
من اليسار إلى اليمين: الدكتور يوزف منغلي ورودلف هوس ويوزف كرامر وضابط غير معين الهوية.
من اليسار إلى اليمين: يوزف كرامر و الدكتور يوزف منغلي
مساعدات قوات الأمن الخاصة ينزلن من الحافلة خلال رحلة في يوليو 1944
مساعدات قوات الأمن الخاصة يتظاهرن بالحزن بعد تناول كعك العنب. 22 يوليو 1944.
جنازة ضباط قوات الأمن الخاصة قُتلوا في 26 ديسمبر 1944 خلال حملة قوات الحلفاء الجوية على أوشفيتز.
جنازة ضباط قوات الأمن الخاصة قُتلوا في 26 ديسمبر 1944 خلال حملة قوات الحلفاء الجوية على أوشفيتز.
كارل هوكر (على اليسار, ينظر مباشرة إلى الكاميرا) وأطباء قوات الأمن الخاصة من ضمنهم الدكتور فريتس كلاين
في 1 سبتمبر 1944 يقبل ريشارد بير رسميا نسخة مشروع البني من مدير مركز الإدارة للبني لقوات الأمن الخاصة المسلحة والقائد كارل بيشوف
في الطريق إلى احتفال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق